بلاد المغرب والأندلس من القرن 2هـ/8م أي أواسط القرن 5هـ/11 م ملخّصات دروس التاريخ السنة السابعة من التعليم أساسي
بلاد المغرب والأندلس من القرن 2هـ/8م أي أواسط القرن 5هـ/11 م
ملخّصات دروس التاريخ
ملخّصات دروس التاريخ
السنة السابعة من التعليم أساسي
أستخلص:
* نجح الفاطميون في عهد المعزّ لدين الله الفاطمي في توحيد منطقة المغرب الإسلامي من جديد إلا أن هذه الوحدة لم تعمر طويلا إذ عادت المنطقة إلى التفكّك من جديد إثر رحيل الفاطميين من المهدية إلى القاهرة.
* بسقوط الخلافة الأمويّة بالأندلس سنة 1031م وعصفت الفوضى بالبلاد وظهرت دويلات الطوائف التي انهارت الواحدة تلو الأخرى أمام هجومات الإسبان.
* تميّزت الحركة الفكريّة ببلاد المغرب والأندلس بإلمامها بشتّى أنواع العلوم وبنزعتها العقليّة ومثلت رافدا هاما للثقافة العربية الإسلامية.
* تميّزت هندسة بناء المساجد والقصور بالبحث عن الجمال بواسطة الأقواس المزخرفة وبالاشكال المتعدّدة التي اتخذتّها القباب والمآذن.
* يعتبر فنّ الزخرفة من أهمّ مظاهر الحضارة العربية الإسلامية جمالا وتفوقا خاصة بالأندلس إذ امتزج فيه الرسم الملوّن بالحجر وظهور التناسق بين الألوان والمقاييس.
* مزج الخطّ العربي بين الشكل واللون ليُزيّن كل الأبنية فمن النادر أن ترى مسجدا أو قصرا أو تحفة لا يدخل في تزيينها هذا الخطّ الذي غالبا ما يتألق بآيات من القرآن الكريم.
* مازالت آثار المسلمين تشهد إلى اليوم بروعة جمال من الأندلس وقصورها ومساجدها كقصر الحمراء بغرناطة ومسجد اشبيليّة الذي حوّل إلى كنيسة سميت "لاجيرالدا".
* نجح الفاطميون في عهد المعزّ لدين الله الفاطمي في توحيد منطقة المغرب الإسلامي من جديد إلا أن هذه الوحدة لم تعمر طويلا إذ عادت المنطقة إلى التفكّك من جديد إثر رحيل الفاطميين من المهدية إلى القاهرة.
* بسقوط الخلافة الأمويّة بالأندلس سنة 1031م وعصفت الفوضى بالبلاد وظهرت دويلات الطوائف التي انهارت الواحدة تلو الأخرى أمام هجومات الإسبان.
* تميّزت الحركة الفكريّة ببلاد المغرب والأندلس بإلمامها بشتّى أنواع العلوم وبنزعتها العقليّة ومثلت رافدا هاما للثقافة العربية الإسلامية.
* تميّزت هندسة بناء المساجد والقصور بالبحث عن الجمال بواسطة الأقواس المزخرفة وبالاشكال المتعدّدة التي اتخذتّها القباب والمآذن.
* يعتبر فنّ الزخرفة من أهمّ مظاهر الحضارة العربية الإسلامية جمالا وتفوقا خاصة بالأندلس إذ امتزج فيه الرسم الملوّن بالحجر وظهور التناسق بين الألوان والمقاييس.
* مزج الخطّ العربي بين الشكل واللون ليُزيّن كل الأبنية فمن النادر أن ترى مسجدا أو قصرا أو تحفة لا يدخل في تزيينها هذا الخطّ الذي غالبا ما يتألق بآيات من القرآن الكريم.
* مازالت آثار المسلمين تشهد إلى اليوم بروعة جمال من الأندلس وقصورها ومساجدها كقصر الحمراء بغرناطة ومسجد اشبيليّة الذي حوّل إلى كنيسة سميت "لاجيرالدا".